نوع البحث
جذعي
صرفي
محمود فوزي (١٩٠٠-١٩٨١)
التفاصيل
نتائج البحث
الوصف:
السيرة الذاتية للدكتور محمود فوزي رئيس وزراء مصر الأسبق
نوع الوثيقة:
نوع الخط:
اللغة:
المتحدث:
التاريخ:
المجموعة:
البلد:
المدينة:
المقر:
المصدر:
مكتبة الإسكندرية
المصدر الأصلي:
الحكام:
رؤساء الوزراء:
محمود فوزي
الشخصيات العامة:
الأحداث:
الموضوعات:
الحياة السياسية: الدواوين والنظارات والوزارات ، الحياة السياسية: الدواوين والنظارات والوزارات شئون داخلية
كلمات مفتاحية(أشخاص):
محمود فوزى ، محمود فوزي
كلمات مفتاحية(أحداث):
كلمات مفتاحية(أماكن):
كلمات مفتاحية(عامة):
نائب رئيس الجمهورية ، وزير الخارجية ، رئيس وزراء مصر
إغلاق
رجوع
٣
/
د.محمود فوزي دسوقي جوهري
(د.محمود فوزي)
دبلوماسي ذو حنكة سياسية، ووزير، ورئيس وزارة.
من مواليد ١٩ سبتمبر عام ١٩٠٠، شبرابخو
-
قويسنا
-
محافظة المنوفية.
كان والده من الرعيل الأول لمدرسة القضاء الشرعي، ومن الطريف أن الأب أراد أن يسميه محمود وأرادت الأم أن تسميه فوزي، واتفقا على أن يكون الإسم ثنائياً "محمود فوزي".
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة ١٩٢٣.
دخل المدرسة الابتدائية فالثانوية، ثم مدرسة الحقوق، وحصل على إجازتها عام ١٩٢٣.
أتم دراساته العليا بالخارج، حيث درس العلوم السياسية والتاريخ في جامعات ليفربول وكولومبيا وروما، وألتحق بالسلك الدبلوماسي كاتباً في قنصلية مصر بروما عام ١٩٢٣، وتمكن بعد فترة من الحصول على الدكتوراه في القانون من جامعة روما (١٩٢٤).
عقب عودته للقاهرة استقال من وزارة الخارجية (١٩٢٦)، وعين معاوناً للنيابة بوزارة العدل في العام نفسه، ثم مساعداً للنيابة.
عاد للسلك الدبلوماسي مرة أخرى بوزارة الخارجية، فعمل نائب قنصل في القنصلية المصرية بنيويورك، ثم بنيو أورليانز (١٩٢٧
-
١٩٢٩)، وعين مأمور القنصلية المصرية بكوبي باليابان (١٩٢٩
-
١٩٣٠)، ورقي إلى درجة قنصل عام ١٩٣٦، وهناك أجاد اليابانية وفن الرسم وحتى المصارعة اليابانية، ثم انتقل إلى أثينا بدرجة سكرتيراً ثان عام ١٩٣٦، ثم قنصلاً عاماً في ليفربول بإنجلترا (١٩٣٦
-
١٩٣٧).
اختير مساعداً لمدير القسم السياسي بوزارة الخارجية بالقاهرة (١٩٣٩
-
١٩٤١)، ثم عين قنصلاً عاماً لمصر بالقدس في مارس عام ١٩٤١، وفي ديسمبر من نفس العام أصبح سكرتيراً بالمفوضية المصرية بباريس، ثم انتقل سكرتيراً أول بالمفوضية المصرية بفيشي (١٩٤١-١٩٤٢)، ثم عاد إلى مصر.
عين بالمفوضية المصرية بلشبونة، ثم عاد مرة أخرى قنصلاً عاماً لمصر بالقدس، وأصبحت اختصاصاته تشمل جميع أنحاء فلسطين وشرق الأردن (١٩٤٣
-
١٩٤٤).
عقب عودته للقاهرة ألحق بدرجة قائم بالأعمال بوزارة الخارجية (١٩٤٤
-
١٩٤٥)، ثم عين مستشاراً بالمفوضية المصرية بواشنطن في يناير عام ١٩٤٥.
رُشٍح وزيراً مفوضاً لمصر في أديس أبابا في مارس عام ١٩٤٦، وفي نهاية العام أصبح مندوباً لمصر في الأمم المتحدة أثناء وزارة إسماعيل صدقي الثالثة (١٦/٢ إلى ٩/ ١٢/ ١٩٤٦).
في نهاية العام التالي – ١٩٤٧عرضت القضية المصرية على مجلس الأمن أثناء حكومة محمود فهمي النقراشي الثانية (٩/١٢/ ١٩٤٦ – ٢٨/١٢/١٩٤٨)، وبعدها بعامين أصبح ممثلاً دائماً لمصر في مجلس الأمن أثناء وزارة مصطفى النحاس السابعة (١٢/١/١٩٥٠ – ٢٧/١/١٩٥٢).